أحبك حباً لو يفض يسيره
علــــــــــــــى الـخـلـق مـات الـخـلـق من شـدة الـحب.
فقلت
: كما شاءت و شاء لها الهــــــــوى قـتـيلـك قـالـت : أيــهــم فـهـم
كـثــــــــــــر.
أنـت مـاض و في يديك فـــــــــــــــــؤادي
رد قـلـبـي و حـيـث مـا شــئــت فـامـضِ.
ولي فؤاد إذا طال
العذاب بــــــــــــــــــه هـام اشــتـيـاقـاً إلـى لـقـيـا
مـعـذبـــــــــــــه